عبارات حول عناصر الطبيعة : الحيوانات والنباتات
7 décembre 2018كراس عطلة الشتاء لتلاميذ السنة الأولى
14 décembre 2018 Post Views: 239 467
تعــابير حـــول أوصـــاف شــــخـــصيـــات
مغرورة متعالية لا تحمل الحب أو الود لأحد خبيثة ماكرة كذابة
شخص نبيل الأخلاق كريم القلب والخلق لعوب طروب جذاب
لقد اشتهرت بقلبها الرخامي وبقساوة لا يضاهيها فيها أحد
هو شاب يحمل بين جنبيه قلبا يزخر بالعواطف الشريفة والاحساسات النبيلة وبرغبة صادقة في النفع والإرشاد
أصبح الطفل مثالا لكمال الأخلاق وحميد الصفات بارعا في المعارف والآداب
كانت ريم حسنة الأخلاق مهذبة تعطف على الفقراء والمساكين
كانت الطفلة مطيعة قنوعة وغير متطلبة لها أحلام كثيرة تسعى إلى تحقيقها بالمشقة والعمل الدؤوب
تحب ابنها الوحيد حبا شديدا لأنه طيب الخلق مطيع يلبي طلباتها
هو طيب القلب كامل الأخلاق يعطف على الناس ويحب أهله حبا جما
فلاح طيب القلب يعيش مع زوجته قانعين بما أعطاهما الله راضيين بما أنعم عليهم من خير وفير.
وإذا احتاج إلى شيء طلبه في احترام وأدب وإذا شكا شيئا ذكره في رقة ولطف
الشخصيات : أوصاف خِلقية
فتاة باهرة الجمال كأنها القمر المكتمل في السماء أو النجوم اللامعة في الليل الكاحل السواد وجهها مستدير وردي اللون وعيناها خضروان بلون أعشاب البحر وشعرها أصفر كأنه خيوط الذهب
شاب كأنه غصن مزهر وقفته فيها جلال ووقار وعيناه فيهما طموح وتعال
كانت مريم طفلة بكل ما للطفولة من خصائص : لهجتها في الحديث اشراقة وجهها بتلك البراءة والسذاجة خفة حركتها كأنها الظبي
صار كهلا عجوزا فضعف بصره واعتل قلبه ووهنت قواه وخارت صحته
خطواتها وئيدة كخطوات السلحفاة رجلاها هزيلتان وثيابها رثة بالية ظهرها منحن انحناء مزعجا
جميل المنظر رائع الطلعة نجيب ذكي القلب وكان أنجب الاسرة وأذكاها وأرقها قلبا وأصفاها طلعة وأبرها بأبويه وأرفقها بصغار إخوته
كانت له طلعة بهية تنم عن وجاهة مستدير الوجه طويل القامة ثاقب النظر له جسم رياضي
شاب ذو ذراعين مفتولين وعلى رأسه قبعة واسعة تظلل وجهه ولا تترك من شعره الفاحم إلا بعض الخصائل السوداء المتدلية على جبينه
عينا صديقي كعيني القطط في الصباح شعره بسط لونه بني ضارب إلى الصفرة كلون خيوط الذرة تماما وجهه أشقر انتشرت فيه نقاط نمش
عينا الطفل سوداوين كحبتي زيتون لامعتان شعره جعد فاحم كقطع الظلام ووجهه قمحي صبغته شمس بلاده بسمرة خفيفة محببة
شخص جميل الطلعة رشيق القوام حسن الصفات مفتول العضلات
كانت شمطاء قبيحة المنظر شعرها أشعث وجهها صغير تعلوه كثير من التجاعيد وعيناها مستديرتان جاحظتان وأنفها طويل معقف وكأنه منقار نسر جارح
رأيت رجلا أشعث أغبر قد تدلى شعره حلقات وانهالت لحيته طيات
كان مضحك المنظر أفطس الأنف واسع الشدق غليظ الشفتين شعره طويل أذناه صغيرتان لا تكادان تظهران
كان صديقي مليح الطلعة ساحر الحسن خفيف الروح حلو الكلام دمث الأخلاق حميد الصفات
فتاة رائعة الحسن لا مثيل لجمالها فوق الأرض عيناها زرقاوان بلون السماء وشعرها ذهبي بلون الشمس وفمها دقيق كأنه البدر
كلما كبرت الفتاة اكتمل جسمها وتضاعف جمالها وزاد شعرها اصفرارا وبريقا حتى كأنه الذهب الخالص فالعين لم تر أجمل منه والأذن لم تسمع عن شبيه له في القصص والحكايات
كانت فتاة قاسية القلب متحجرة المشاعر لها هيبة ينفر منها الانسان وشعر خشن كأنه الليف رمادي اللون كأنه صوف خروف
كانت امرأة شريرة خبيثة الأخلاق ولم تكن هي وابنتها ممن يحفظون وعدا ولا عهدا أو يتذكرون صنيعا طيبا أو معروفا لأحد
فتاة صغيرة شاحبة الوجه مهلهلة الثياب يظهر عليها الوهن والجوع والهزال
شاب نقي القلب هادئ الطباع يبذل أقصى جهده في العمل عن طيب خاطر لا يشكو ولا يتكاسل ولا يحتال أو يأخذ لنفسه ما ليس له
حباها الله بجمال وضاح وحسن زائد فكانت مسرة للعيون ومبعث اعجاب لكل من يراها
لباسها لم يعد يعرف له لون من شدة القذارة وشعرها لم تمتد إليه يد بمشط فهو في نظر العين غصن قندول أو عليق
قامة مرحة وجه عربي مستدير شعر أسود فاحم وذكاء متقد يغزل لسانها أجمل الأحاديث وأرق الحكايا
كانت في مقتبل شبابها في ربيعها العشرين فائقة الجمال شعرها أسود فاحم عيناها حوروان تنافسان عيون بقر الوحش ممشوقة القوام وجهها بدر في ليلة تمامه فكأنها إحدى حوريات الجنان
رجل ضخم الجثة شديد السواد له عينان مشوهتان مليئتان بالشر وفي أصابعه أظافر طويلة قذرة
كانت تناهز الثلاثين شقراء مستديرة الوجه عسلية العينين طويلة القامة قوية البنية
عينان واسعتان جميلتان كحبات اللوز ملتمعتين مثل اللؤلؤ الأسود النادر وأنف دقيق صغير فم ضيق باسم لطيف وشعر منسدل ملتمع حتى كأنه مغسول بماء سحري ومشط بمشط بفعل الأعاجيب
كان يبدو عجوزا جدا كأن عمره ألف عام له لحية بيضاء طويلة وشعر رأسه ينسدل على كتفيه كأنه هالة من النور كما كانت ملابسه ملتمعة وعيناه تبين فيهما التقوى والزهد والحكمة
ملامح شخصية
الجسم : قوي -ذو بناء متين-هزيل-ذو هيكل شامخ
القامة : سامقة-مديدة-طويلة-فارع الطول
العضلات:مفتونة-بارزة-معروقة-واهنة-هزيلة
الوجه:نحيف-صلب-هزيل-ناضر-شاحب-بشوش
الحاجبان:كثيفان-ثقيلان-خفيفان-رقيقان
العينان:حوراوان-واسعتان-جاحظتان-غائرتان-ضيقتان
الشفتان:مزمومتان-غليظتان-رقيقتان
الشعر: جعد-مرسل-مضفور ضفائر-أشعث-أشيب
الفم:صغير -واسع-باسم-ضحوك
الأنف:دقيق-أشم-أفطس-بارز-ضخم-معقوف
– وصف مريض
شاحب الوجه غائر العينين مستلق في تراخ وذبول وإعياء كان عليلا قد انهكه المرض وكاد يسل جسمه سلا كان يفيق قليلا ثم يقسو عليه المرض أحيانا
كان الحر قد لفح وجهه فأحاله متوردا فكأنه قد عاد من سباق أو مرتع الصواحب
أخيرا تضاءل داؤه وتدرج نحو العافية والبرء فأشرق وجهه وعادت إليه الابتسامة العذبة
– وصف فقير
من الناس من حرمهم الدهر المتعة بالحياة فهم يهيمون على وجه الأرض والبؤس حليفهم والتعاسة ظلهم
لقيتها المسكينة لقد كانت في حالة يرثى لها مات والدها ولم يورثها غير اسمه وماتت أمها ولم تترك لها سوى دموع الأسى وذل اليتم
كانت عارية القدمين رثة الثوب ما تحصي العين تلك الرقع المنتشرة فيه فكأنها أرتام تعد بها ليالي عذابها
اغبر شعرها الفاحم وتلبد ولاح من تحته وجه كالدينارالزائف في صفرته
هي فتاة عليلة قد أخذ السقام من حجمها وهي تنتقل متحاملة في مشيتها وكلما خافت العثار استندت إلى جدار إنها لتمشي وكأن ليس فيها دم ينتهي إلى قدميها فهي تجرها جرا وتقتلعها بين الخطوة والخطوة
وصف الأحاسيس والمشاعر
الفرح
تهللت بشر / تهللت أساريري / رحت أرقص بشرا وحبورا / لم تسع الفرحة قلبي
غمرتني سعادة لا توصف / غمرتني فرحة عارمة / انبسطت أساريري فرحا /
كللت جهودي بالنجاح / كدت أطير فرحا / ارتسمت علامات الفرح على محياي
انقشع عني الشعور بالهزيمة وأصبحت أشعر بالنخوة والانتصار
بوجهها بشر وفي عينيها فرح وعلى لسانها قول جميل / فاضت نفسي غبطة وحبورا
يا لها من مفاجأة سارة خلفت في نفسي البهجة / تهللت أساريره والتمعت أعينه سرورا
كاد قلبي يقفز من بين أضلعي فرحا وسرورا / وجوه طلقة تفيض بشرا وحيوية
فرح- انشرح- سعد- انبسط- استبشر – ابتهج
كنا نتجول باعثين الفرح والسلام والحب حيثما مررنا /
بوجهها بشر وفي عينيها فرح وعلى لسانها قول جميل
كنت أركض في سرعة وسرور كعصفور غادر قفصه
ارتسم البشر والترحاب على وجوههم فالتمعت أعينهم سرورا وفرحا
تكركر الصبية بضحكاتها الرنانة الصافية وهي مرحة طروب يهزها الحب والانتصار
غمرته بقبلاتها الطافحة بالمودة والمعبرة عن السعادة
وقد ملأ كيانها فرح فريد لم تعرفه من قبل وفيض من السعادة لا يوصف
فمها باسم نكتتها حاضرة وكأنها بينها وبين الفرح عقد لا ينصرم
وإذا الدنيا من حولي نغم حلو ساحر وإذا الأصوات كالملائكة تطير
كان منشرح الصدر تعلو وجهه علامات الغبطة
كان يسوده الإيناس والسرور وتغمره الفكاهة والمزاح والانشراح
غمرتها سعادة وتهللت أساريرها وبرقت عيناها وقد فاضتا دموعا فازدادت جمالا
على شفتيه ابتسامة عريضة ومشرقة
كانت أعينهم تلمع بومضات بهجة وفرح
كان منشرح الصدر تعلو وجهه علامات الغبطة والسرور
انتشر الخبر بين الجيران فرددته الألسن في ابتهاج
إنه مشهد هزلي حقا أثار ضحكي ودفعني إلى القهقهة وجعلني أتلوى من كثرة الضحك
قال وقد ارتسمت على ثغره ابتسامة فيها عطف وحنان
وسرعان ما شبت في الدار يقظة عارمة واشرق فيها نور ساطع وجلجلت ضجة وعجيج.
الحزن
يا لهول ذلك المنظر الفظيع …منظر يفتت الصخور وتنفطر لرؤيته الأكباد
صعق الجميع ووقفوا مذهولين من هول الفاجعة
ندت مني صرخة مدوية سقطت إثرها على الأرض مغشيا علي
انقلب المكان إلى مناحة تمزق نياط القلوب
لقد كان المشهد مؤثرا حزينا يثير ألوانا من اللوعة والحسرة فهؤلاء قد اصفرت وجوههم واختلجت نفوسهم ومادت بهم الأرض فسقطوا عليها كالموتى وأولئك قد خنقتهم العبرة وعقدت الدهشة ألسنتهم فسالت دموعهم غزيرة تعبر عما في نفوسهم من لوعة وحسرة.
عدت إلى المنزل منكسرا حزينا أجر خطى الخيبة وقد تملكني حزن شديد
عانق والده وهو يجهش بالبكاء أسفا وحزنا على
ضرب كفا في كف واستسلم للأحزان
أمست حياته خواء لا بهجة فيها ولا رواء يرين عليها وحشة وملال
أرسلت دموعا في صمت على خديها وكانت تظهر خلفها نظرة حزينة منكسرة
وعلى فمه ابتسامة ترقرقت على شفتيه الكالحتين كما تترقرق الدمعة في العين المهمومة
آلمني أن يحل بيني وبينه الجفاء محل الألفة والصداقة
كان المتضررون منتصبين هنا وهناك يعانون آثار النكبة ويقدرون الموقف في صمت
استحالت الابتسامة إلى زفرة عقبها متنهدا
استبد بي اليأس والكآبة والحزن فعدت إلى المنزل أجر خطى الخيبة وعيون أترابي ترمقني في شفقة
أحست بالحسرة والندم وانهمرت الدموع مدرارا فغسلت وجهها وبللت جسمها
ضرب صدره ذاهلا وصرخ صرخة اليائس المصروع وراح يجهش بالبكاء
بكت بكاء مرا حتى تورمت عيناها وامتنعت عن الطعام والشراب حزنا حتى أوشكت على الهلاك لشدة ضعفها
الخوف
ارتعدت أوصالي
عقل الخوف لساني
ذاب قلبي
غاب صوتي
تبددت أحشائي
تسمرت في مكاني
جمد الدم في عروقي
جف حلقي
اصطكت أسناني
ترقرقت عيناي دموعا
ذهلت مما رأيت
تملكني الخوف
تسمرت في مكاني لا أقوى على الحركة
وضعت يدي على فمي لأكتم الصرخة التي أحسست أنها ستنطلق
وكأن لساني عقل وقلبي قد ذاب
أصبحت ساقاي غير قادرتين على حملي
ندت مني صرخة قوية مزقت أحشاء السكون
اقشعر بدني وسرت فيه رعشة من الخوف والهلع
خاف – ذعر – اضطرب – ارتجف – تلعثم – تسمر – وجم – هلع – ارتاع – ذهل
انتشر الهلع والفزع في قلوب السكان واختلط عليهم المر
كان ذلك المنظر يثير في النفس الرهبة
أخذت الهواجس تساور المرأة ثم اشتد بها الخوف
كان يرتجف كالقصبة لشدة فزعه وخوفه ورعبه
هب من النوم مذعورا وهو يرتعد من الخوف ويضطرب من الفزع والرعب
سمعت صوتا مرعبا فاضطربت وأخذت أرتعش من شدة الخوف وجمدت قوائمي فلم أستطع أن أهرب أو أصيح
ذعرت مما سمعت وعلا وجهها الشحوب واصفر لونها وقالت في صوت مضطرب
اشتد فزع سكان البيت فقد كانوا مهددين بكارثة شاملة لا يسلم من أذاها أحد
كنت أتقدم بخطى متثاقلة أقدم رجلا وأأخر أخرى
وإذا الدنيا من حولنا أصوات مخيفة ترتجف له النفس وعلامات الخوف بادية على وجوهنا .
الإعجاب
اعتراها ذهول شديد ثم تحاملت على نفسها وقالت
أعجبت بها أيما اعجاب
راقتني الفكرة ولم تعوزني الإرادة في تنفيذها
راقني ما كان عليه من حسن وتناسب ونظام
حدقنا فيه غير مصدقين
إنها غاية في الابداع والتنسيق
أصغيت إليها بقلبي وعقلي وكياني
أول ما بهرني وملك عقلي هو
ما أروع الطبيعة وما أبدعها سبحان الله
يا لهذا الجمال الخلاب كل من رآه أعجب به
إنه مشهد أثار اعجابنا
الحقد والحسد
لقد اشتهرت بقلبها الرخامي وبقساوتها التي لا يضاهيها فيها أحد
كان الشر قد جفف كل ينابيع الحب في قلبها
ثارت وهاجت وظنتها إهانة لها وتحقيرا فتمتمت بين شفتيها وبكلمات تنذر بالشر وانفجرت كالبركان الثائر
حملق إليه طويلا بعينين طافحتين حقدا وشرا
بدأ يظهر الحسد الذي في نفسه
حل الجفاء والحقد بيني وبينه محل الألفة والصداقة
كانت تكتم نحوها غيظا وحقدا شديدين لا حصر لهما.
الحيرة
بقيت مذهولا
وقفت مترددا
أجوب الغرفة جيئة وذهابا
ساورتني حيرة كبيرة
أصابني أرق شديد
كنت أغوص في بحر من الأفكار
لم يكحل النوم أجفاني
ماذا أفعل يا إلاهي
يا للمصيبة … لقد نسيت
ارتسمت علامات الحيرة على محياي
يا لني من غبي هل أخبر أبي الحقيقة هذا مستحيل
كانت هذه الأسئلة تخامرذهني
كان يذرع الغرفة أو المكان جيئة وذهابا
يحس كأن المكان لم يعد يسعه
فهو لا يستقر في مكان
ينظر إلى الساعة من حين إلى آخر
جالت بخاطره عدة أسئلة عجز عن ايجاد أجوبة لها
ذهب خياله إلى أخطر الاحتمالات ولكنه في كل مرة يحاول طردها
احتار- ساور – تردد – ذهل – تلعثم – خامر
كان يقضي نهاره في حيرة وندم ويبيت ليله في هم ونكد
انتشر في البيت الحزن والحيرة
يعبس فتتهجم سحنته
داهمه الخوف وساورته هواجس شتى
تقدمت في خطى مترددة وأنا أتحسس الطريق
كنت أتأمله فتزدحم في خاطري أسئلة كثيرة
وتوالت الأيام متثاقلة متباطئة متراخية
وكنت أتحرق شوقا لقدوم أخي فأرسل النظر من النافذة تارة وأركض إلى ناصية الشارع مستطلعا طورا
انتحى كل واحد منا ركنا وهو واجم
كنت أقدم رجلا وأأخر أخرى
انقبضت نفسي واحترت ثم فكرت وقلت
الغضب
ينفجر غضبا بصوت غليظ كأنه هدير النهر في هيجانه
يغضب فيتطاير الشرر من عينيه وتنفر عروق رقبته وتتصلب عضلاته
يصيح بصةت جهوري أجش
يعصره الغيظ والغضب
كانت تعاتبني في لهجة غاضبة
انفجر غاضبا كانفجار البركان واحمر وجهه غيضا
احمر وجهه وانتفخت عنقه فبرزت عروقه كأشجار الخريف ثم تدفق علينا كما يتدفق النهر في موسم فيضانه
قطبت الأم وجهها غضبا